111

کتاب المرض و الکفارات

كتاب المرض والكفارات

پژوهشگر

عبد الوكيل الندوي

ناشر

الدار السلفية

شماره نسخه

الأولى

سال انتشار

١٤١١ - ١٩٩١

محل انتشار

بومباي

ژانرها

عرفان
١٥٨ - حَدَّثَنِي أَيُّوبُ بْنُ الْوَلِيدِ الضَّرِيرُ، حَدَّثَنَا زَيْدُ بْنُ الْحُبَابِ، أَخْبَرَنَا عِكْرِمَةُ بْنُ عَمَّارٍ، حَدَّثَنَا هُودُ بْنُ عَطَاءٍ الْيَمَانِيُّ، سَمِعْتُ طَاوُسًا، يَقُولُ: أَفْضَلُ الْعِيَادَةِ مَا خَفَّ مِنْهَا
١٥٩ - حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ أَبِي الْحَارِثِ، حَدَّثَنَا أَبُو النَّضْرِ، حَدَّثَنَا شُعْبَةُ، عَنْ يَزِيدَ بْنِ خُمَيْرٍ، سَمِعْتُ أَبَا زُبَيْدٍ، قَالَ: دَخَلْتُ عَلَى أَبِي أَيُّوبَ أَنَا وَنَوْفٌ الْبِكَالِيُّ، وَرَجُلٌ، مِنْ بَنِي عَامِرٍ، وَرَجُلٌ آخَرُ لِنَعُودُهُ فَقُلْنَا: اللَّهُمَّ عَافِهِ وَاشْفِهِ فَقَالَ: قُولُوا اللَّهُمَّ إِنْ كَانَ أَجَلُهُ عَاجِلًا فَاغْفِرْ لَهُ وَارْحَمْهُ، وَإِنْ كَانَ آجِلًا فَعَافِهِ وَاشْفِهِ

1 / 131