137

مقصور و ممدود

المقصور والممدود لأبي علي القالي

پژوهشگر

د. أحمد عبد المجيد هريدي (أبو نهلة).

ناشر

مكتبة الخانجي

شماره نسخه

الأولى

سال انتشار

١٤١٩ هـ - ١٩٩٩ م.

محل انتشار

القاهرة

ژانرها

ادبیات
هذا باب ما جاء من المقصور على مثال فعلى منونًا من الأسماء ولم يأت صفة
- الأرطى: ضرب من الشجر واحدتها أرطاة، قال ذو الرمة:
ربلا وأرطى نفت عنه ذوائبه
كواكب القيظ حتى ماتت الشهب
وكان الأصمعى يروى: «نفت عنه ذوائبه كواكب» فينصب ذوائبه ويرفع كواكب.
- والعلقى: نبت، يصرف ولا يصرف، قال الشاعر:
فحط فى علقى وفى مكور ... بين توارى الشمس والذرور
- ويقال جاء القوم تترى، أى واحد خلف آخر، يتبع بعضهم بعضا. وأصله وترى من الوتر وهو الفرد.
- قال سيبويه: «ولم يأت من هذا الباب صفة إلا بالهاء قالوا حلباة وركباة».
***
هذا باب ما جاء من المقصور
على مثال
فعلى
من الأسماء والصفات
- قال أبو زيد: امرأة ألقى، وهى السريعة الوثب والعدو، وأنشد:

1 / 139