219

مقاصد حسنه

المقاصد الحسنة في بيان كثير من الأحاديث المشتهرة على الألسنة

ویرایشگر

محمد عثمان الخشت

ناشر

دار الكتاب العربي

ویراست

الأولى

سال انتشار

۱۴۰۵ ه.ق

محل انتشار

بيروت

٣٢٧ - حَدِيث: تَرِّبِ الْكِتَابَ، فِي: إِذَا كَتَبْتَ.
٣٢٨ - حَدِيث: تَرْكُ الْعَادَةِ عَدَاوَةٌ مُسْتَفَادَةٌ، لا أصل له، ولكن قد قال الشافعي: ترك العادة ذنب مستحدث، أورده البيهقي في مناقبه.
٣٢٩ - حَدِيث: تَرْكُ العَشاء، فِي: تعشوا، قريبا.
٣٣٠ - حَدِيث: تَزَوَّجُوا فُقَرَاءَ، في: التمسوا الرزق في النكاح.
٣٣١ - حديث: تستغفر الصحفة لِلاحِسِهَا، في: من أكل في قصعة.
٣٣٢ - حَدِيث: تَسْلِيمُ الْغَزَالَةِ، اشتهر على الألسنة، وفي المدائح النبوية، وليس له كما قاله ابن كثير أصل، ومن نسبه إلى النبي ﷺ فقد كذب، ولكن قد ورد الكلام في الجملة في عدة أحاديث يتقوى بعضها ببعض، أوردها شيخنا في المجلس الحادي والستين من تخريج أحاديث المختصر.
٣٣٣ - حَدِيث: تُعْرَضُ الأَعْمَالُ فِي كُلِّ يَوْمِ خَمِيسٍ وَاثْنَيْنِ، الحديث، مسلم عن أبي هريرة.

1 / 255