203

مقاصد حسنه

المقاصد الحسنة في بيان كثير من الأحاديث المشتهرة على الألسنة

ویرایشگر

محمد عثمان الخشت

ناشر

دار الكتاب العربي

ویراست

الأولى

سال انتشار

۱۴۰۵ ه.ق

محل انتشار

بيروت

لا أعرفه، ولكن قد قال العز الديريني، نفعنا اللَّه به، في أبيات شعر:
بشاشة وجه المرء خير من القِرى ... فكيف الذي يأتي به وهو ضاحك
٢٩٣ - حَدِيث: بُشِّرَ الْقَاتِلُ بِالْقَتْلِ، لا أَعْرِفُهُ أَيْضًا.
٢٩٤ - حَدِيث: الْبِطَالَةُ، فِي: إِنَّ اللَّه يَكْرَهُ الْبَطَّالَ.
٢٩٥ - حَدِيث: الْبَطَنَةُ تُذْهِبُ الْفِطْنَةَ، هو بمعناه عن عمرو بن العاص، وغيره من الصحابة، فمن بعدهم، كما بينته في الجزء الذي أشرت إليه في: إن اللَّه يكره الحبر السمين.
٢٩٦ - حَدِيث: الْبِطِّيخُ وَفَضَائِلُهُ، صنف فيه أبو عمرو النوقافي جزءا، وأحاديثه باطلة، قال أبو القاسم التيمي فيما أجاب به أبا موسى المديني: لا تزيده كثرة الطرق إلا ضعفا، وقال النووي: إنه غير صحيح.
٢٩٧ - حَدِيث: بُعِثْتُ بِجَوَامِعِ الْكَلِمِ، فِي: أُوتِيتُ، مِنَ الْهَمْزَةِ.
٢٩٨ - حَدِيث: بُعِثْتُ بِالْحَنِيفِيَّةِ السَّمْحَةِ، فِي: إِنِّي بُعِثْتُ، مِنَ الْهَمْزَةِ أَيْضًا.

1 / 238