============================================================
3 878 با4 لال7 وعرض ما قاله على ابي نصر، فزعم انه إنما فعل ذلك لمحبته اقتداء اثار المتقدمين ولحاجته إلى الشكل القطاع عند إقامة البرهان على اعمال غيره ، فإنهم كانوا استخرجوها به ، على آن ما ذكره أبو الوفاء هو سهل ومن مال : (4)1 إليه فيستكفي المؤونة منه من شكلين في كتاب «السمويت » عرفني موضها وكيفية انزياح العلة عنهما (4). .
ولم يكتف بذلك دون أن أنشأ حينئل رسالة إلي ، بين فيها هذا الشكل والعمل به . ثم أتفذ إلي أبو الوفاء، : * بعد مضي سنة على ذلك ، سبع مقالات من كتاب عمله وسماه « بحسطي أبو الوفاء» ، قد أورد فيه هذا الشكل
و يبرهان قريب واستعمله في جميع امور الهيئة في «بحسطيه» ذلك.
ولما وقفت منهما على ما وقفت واغترفت من بحرهما ما به تقويت استخرجت البرهان عليه يطريق ليس ببعيد : لرعلى من تصور الخطوط الواقعة في چوف الكرة وقربت طرق استعماله على ما سأورده في هذا الكتاب . ::ز 2 8 2 (4) يقول أبو نصر في رسالته إلى البيروني : * وقد كنت اقبت في الجملة الثانية من كتاب الموت بشكل يتبين به هذا المعنى في للثلث الذي :::::ز إحدى زواياه قائمة وإن كنت لم أذكر ذلك ولا اخرجت الدعوى قيه مخرجا يطابقه لأن الغرض كان هناك أن يكون الكتاب موافقا للسؤال ، وقدم :::: كنت ابتدات فألت عن برأهين طرق من الحاب في سمت القبلة لتغر من علمأء هذه الصتاعة شبهتهم . هم ثنيت يأن سألت أن أضيف إلى ذلك ما :: اتمكن في الوقت من استخراجه مما يشاكل طرق أولكلك العلماء وجلهم سلك ملك القدماء ، ومن تأمل ذلك الشكل وأظنه السابع عشر من أشكال ::::: الجملة الثانية وقف على صدق ما أقول وأدعي الآن». (5 دمل ل1ه
صفحه ۶