============================================================
فهذه هي القرانات الخمسة عشر واستخراج المجهول من المعلومين في كل واحد من العشرة التي امكن ذلك فيها ، وقد كان يمكن أن نشير إلى عدة منها ونتجتب عن التطويل في تعديدها جميعا لكن ذلك مما كان يطوي بساط الشبهة على ما بين المناظرين فيه ويعين على التدرب في استعماله .
و إجمال القول في اخراج المجهول واحتمال القسي صنوف الحالات عند الإضافات ومن تصور هذا الشكل ومن قطاعي ادزب ك ح ب ا رجوع القول فيه إلى تناسب جيوب القسي مع بى.
ن جيوب ميوها استغنى بقليل تفكر عن التطويل الذي طولنا.
فلتقطع هذين القطاعين بأربع قطع وهي اده زدج ب ح ط ك حج، وظاهر أن الحروف المكررة و سا فيها متى وضعها الواضع على مثلها التأم القطاعان وعادا كما كانا. وظاهر آيضا مما تبين آنه متى كانت ز بج هد به جد اج ح ط اط جح ميولا كانت قسيها اب اهو زب زجه د ش ه مس ابا ب ط كا كج، ومتى كانت تلك الميول عروضا كانت قسيها اجه اد زه زد بجي بح
كط كي ح.
س د س حما ر ر ل* م ~~سينن *رپ در اب السلهطلر سن سس ير سا تبهررسا سراء 211 3 2 ب للبج سس * س
صفحه ۵۱