============================================================
1 الباب الرابع المعلومان فيه زاوية ج وضلع ب جيه أقول إن وضع كل واحد من اب اج غير محدود ، وكذلك لا تمكن معرفتهما من قبل هذين المفروضين : وذلك أتا نعلم تقطة لى فيا بين نقطتي اجه ونخرج ال على استدارته حتى يصير ل م ريعا تاما وندير على قطب ل ت 1 وببعد ضلع المربع م ز ونجيز على نقطة ب ربع ل ب س . فيكون في مثلث ب ل جه زاوية ج وضلع بجد معلومين كما هما في مثلث اب چه. وكذلك يمكن إحداث نقط (6) مثل ل فيما بين نقطتي اج وحدوث مثلئاتت كمثلث ب ل جه لا نهاية لها ، وب ج في جميعها على حاله مع زاوية جه القائمة . فوضع خطي اب اج غيرن معلوم ولذلك لا تمكن معرفتهما مما فرض لنا معلوما.
جس ب حستيرت *رسررره يد الباب الخامس المعلومان فيه زاوية جه وضلع اجهه أقول إن كل واحد من اب ب ج غير معلوم (7) الوضع ولذلك لا تمكن معرفتهما . وذلك أنه يمكن أنا: نخرج من نقطة 1 قسيا عظاما لا نهاية لها فتقع بعضها فيما بين نقطتي ده كريع ال م وبعضها فيما بين نقطتي ه ز كربع اسع ويحدث مثلثات كمثلثي ال جه(8) اس ج ، وفي كل واحد منها (9) ، ومع (10) اختلافها ، اجد وزاوية جه على حالهما . قإذا وضع كل واحد من اب بج غير محدود فممتنع أن يكون أحدهما مما قرض من مس المعلومين معلوما، وذلك ما أردنا أن نبين، إيضاحه وبطلان الوجوه الخمسة وعدم التحديد في آوضاعها: در د شر دب ن قا هه سك 6 7 فلنعد إلى القرانات الباقية ونشير إلى استتباط المجهول من معلوماتها إشارة معيتة .
(6) نقطة.
(7) معلرمي.
(8) اب جه (9) متهما.
(10) في الأصل: وصع.
صفحه ۴۶