چشمهی پر آب ساختمان برای ناشناخته
المنهل المأهول بالبناء لالمجهول
پژوهشگر
عبد الرزاق بن فراج الصاعدي
ناشر
الجامعة الأسلامية بالمدينة المنورة
شماره نسخه
السنة 33 - العدد 113 - 1421هـ
ژانرها
جستجوهای اخیر شما اینجا نمایش داده میشوند
چشمهی پر آب ساختمان برای ناشناخته
محمد بن ظهیرة القرشی d. 910 AHالمنهل المأهول بالبناء لالمجهول
پژوهشگر
عبد الرزاق بن فراج الصاعدي
ناشر
الجامعة الأسلامية بالمدينة المنورة
شماره نسخه
السنة 33 - العدد 113 - 1421هـ
ژانرها
تابع للمنهل المؤهول بالبناء للمجهول
باب الصاد المهملة
(صبي) القوم - بالباء الموحدة والمثناة التحتية - كعني: أصابتهم ريح الصبا. وأصبوا: دخلوا فيها.ومهبها من مطلع الثريا إلى بنات نعش.
(صدر) فلان - بالدال المهملة والراء - كعني: شكا صدره.
(صعف) بالعين المهملة والفاء - كعني؛ فهو مصعوف: أصابته الصعفة؛ وهي الرعدة من فزع أو برد أو غيره.
(صفر) - بالفاء والراء - كعني أصابه الصفار كغراب؛ وهو كما في ((القاموس)) : الماء الأصفر يجتمع في البطن.
(صفنا) قال في ((الصحاح)) أي: أصابنا مطر الصيف؛ وهو (فعلنا) على ما لم يسم فاعله، مثل خرفنا وربعنا، وصيفت الأرض فهي مصيفة ومصيوفة، إذا أصابها مطر الصيف.
وفي ((القاموس)) : وصيفت [7ب] الأرض، كعني.
باب الضاد المعجمة
(ضبطت) - الأرض بالموحدة والطاء المهملة - مجهولا مطرت.
(ضربت) الأرض - بالراء والموحدة - كعني: أصابها الضريب؛ وهو الصقيع، كأسير - بالصاد المهملة والقاف - وهو كما قال في ((الضياء)) : البرد المحرق للنبات. وقال في ((الصحاح)) : والصقيع: الذي يسقط من السماء بالليل، شبيه بالثلج، وقد صقعت الأرض فهي مصقوعة.
وقال في الضاد المعجمة من باب الموحدة: الضريب: الصقيع، يقال منه: ضربت الأرض، كما تقول طلت، من الطل.
فالصقيع كالضريب - بالضاد المعجمة - وزنا ومعنى.
صفحه ۲۳۸