============================================================
ان(1): يرفعه إلى أنس رضي الله عنه وروى الحافظ أبو ساكنوا المشركين ولا قال: قال رسول الله عليه صلي جامعوهم، فمن ساكنهم أو جامعهم فهو مشلهم1 الاجتماع بالقلوب.
ذلك ويحتمل أن يكون إشارة إلى و يحتمل أن يريد بالأ خالطتهم.
علدم التا على وهذا كله به حض الكتاب زل عليكم قلت: ومصداق هذا كتاب (1) قال الذهبي في سير أعلام النبلاء (186/5): مح حيي بن حبال النجار منقد بن عمرو. الامام الفقيه الحجة، أبو عبد المازني، المدني، حفيد الصحابي الذي كان يخد يقول: البيع خلابة). مولده في سنة سبع وأربعين. وهو إمام مع قال الواقدي: كانت له حلقة للفتوى، وكان ثقة عاش أر كثير وسبحين سنة.
قلت: أرخ جماعة موته في سنة إحدى وعشرين ومائة ، وهو من أعي مشيخة مالك رحمه الله.
ومن مصادر ترجمته: طبقات ابن سعد (449/7)، طبقات خليفة (58 تاريخ الإسلام (162/5)، العبر (153/1)، الجرح والتعديل (22/8 تاريخ الفسوي (389/1)، التاريخ الكبير (265/1)، قذيب التهذيب 507)، هذيب الكمال (1284)، خلاصة قذيب الكمال (63 شذرات الذهب (159/1).
(2) أطراف هذا الحديث عند: الحاكم في المستدرك (141/2)، أبي نعيم تاريخ أصبهان (123/1)، ابن عدي في الكامل في الضعفاء (10/2 مسند ابن عمر (29) ، الألباني في السلسلة الصحيحة (636)، وابن عر في تتريه الشريعة (514/2) .
13
صفحه ۱۰۴