============================================================
وحكى قدامة(1) عن ثعلب باسناد ذكره عن عباس السدى(2) قال : أقبلت ذات يوم من الغابة واذا بربع حديث العهد باليساتن واذا رجد مبتم قاعد فى جانيى الربع بعوث نفسه فسلمت هلم برد عاى فقلت : رجل ملتبس عليه ، لوليت عته لصاح بى بعد ساعة : وعليك السلام، هلم على يا صاحب السلام، لاتيته فقال : والله لقد سمت سلامك ولكنى مشترك اللب يأفل عنى احيانا ثم يؤوب * قلت : ومن أنت قال : قيس بن ذريح الليثى: قلت : ابن عم لبنى ال : ابن عمها وعصيدها قال : وخلى عينيه سحا كانهما عزلا وان، ثم اندهع يشد(3): دامة بن چنر بن قدامة بن زياد الن دادى صاب ن الار* وكاب "نزهة العلوب " توفى سنة 237 ه "راجع الاعلام " اا البا بن هل بن د الاعدى كان راوية وفارا شورا فى جيش عبد الله بن الزيد والخبر ص لا.ا تزيين الأسواق) ونله داود الانااكى س)6 من تريين الاموافى علس ان الشهاب يرفه الى ابن عباس وهذا يخالف ما فى كل ال وانا هو هيل المدى (3) الخابة موضع قرب المدينة من فاحية التام بينه وبين ساح تماني اميال، والغابة ايضا لرية بالبرين اراجع جم البلدان) (4) الأبيات الثلاية الأولى ص 125 ج 8 من الأغانى منسوبة لقيس بن نريح) و ض 316ج 1 من امالى القالى خلال تصيدة لويلة لتيس بن ا ا) وقد بقل البتامن ذه الصيدة ن 1.7 من اواق الواق
صفحه ۸۳