308

============================================================

طرب المتوكل وكاد يشق ثوبه، نم قال لها: مبى لى ممك البوم نشرب آنا وآنت فقالت: على الرحب والسعة، ثم صعدت بنا الى علية مشرفة على تلك التنائس فراينا مظرا هائلا حسنا، ثم مضت هجاعت باداه سان ورقاق ، فكان المتوكل عافها لعزة الغلاهة فاستاذنها ف احضار طعام فاذنت ، فجاعوا بالخرا محشوة وأشياء قريية المأخذ من طلعام متله فابتظرفت ما جيء به واسقهولت الالة وفطتت لأمر المنوكل نضت قايه بين بويه وسجدت له همنها، تم جاء الشس بشرات من بيت القربان، فذكر المتوكل أنه لم بشرب مثله قط، قشرب وشرت معه، واستعذيته من أجل همى كانت لحقتنى فأعفانى وشربها، وجعل بحدثها، فلما أذ منه الشراب قالت : يا سيدى اغنيك على ضعف الصنعة فقال : ان فعلشكمل والله ظرهك، فقامت وأتت بشىء شبيه المود ربت واندفعت 93 ابا س اهوده مرا فى نداوك (1) و عنن خلطبا اثا عبدة لهواك خاشرب واستنى واعدل بكاسك عن جليسك ان ابى(2) واللى د السماء اك وتركت قابى فى ولك فبا فصاح المتوكل وقال لى : وبعك ، أميت أنت 4 فانتبمت لأنى أخطأت فى ترك ماعدته، وأخذت رطلا شربت حتى لحقته ، ومضى لنا يوم كان من الأيام فردا متم أرغبها المتوكل فأسلت على بده وتروجها، ولم تول حظيه عنده الى آن قتل وهى داره (1) فى تزيبن الاسواق " روحى فداؤك 1) فل تريين الاواق: * واعدل بكاسك عن جليسك اذ ابي2

صفحه ۳۰۸