============================================================
هوى جاربه منهم فاشتد وجو كل واحد منها بصاحبه، ثم باغه آنعا تبدلت فشكا ذلك الى اخ كان يستريح اليه ، وكانت الجارية تد خرجت ع صواحب لها فقال له صاحبه : الراى ان تتلقاها فتعلمها ذلك فان كانت لد فعلت كان اعز الك عنها، وان كانت لم تقمل لم تعجل عليها بقطيعة لال : فخرجنا حتى أتيتا القمر الذى هى فيه، هارسل اليها: انى أريد آآن اكلمك ، فأرسلت البه ، انى لا أقدر نهارا ولكن موعدك الليلة من وراء القصر، قلقيها لموعدها فذكر لها شدة وجده بها وما هونيه، فقالت : قد اكثرت على وما أدرى ما أجبك ، وانما مثلى ومثلك كما قال جميل(1) : ن الدهر الا اعتادفي منك ايف رت من مل ولا سرت ال والا اه الا ه وى منسك رادف و1ربوم مذ ترامت (2) بك التوى اليك وش علرن الع واطف ن ب ترون لا تصسين الناى أسلى مودفى ان نى ردها عنك عاطف ن بيل شر ونا وطرفة فنصت عنها الفس تلك الطرافف (3 ثم افترقنا وقد زال ما كان فى قلوبها (1) الأبيات في ديراته المطبوع (1)فى اطا ل1 من تراخت 12، (3) فى الديوان والمصارع : " فتابس على النف تلك الطرائف 1
صفحه ۲۸۵