============================================================
وقلت من أبيات : ااانا ان لر الله فرة ذ وابفى صرف النوى عن حلك حرهت عينى الكرى بعد بدكم وفضت عن اليا الى آن قرا عل فيه ا ولا علا لها اهد في الكتنات ولم فان ابق فالابام ت بن ا وان الق حتف فال اة فداكم ويحكى(1) أن بزيد بن عبد الملك كان صبا بجاريته حبابه(2)، فخلا بوما فى لموه معما، وقال : والله لأكذبن البوم من قال :" ما صها عبشي لأحد قط سعاية بوهه "، فاستدعى حاجبه، وقال : لا يأتبنى أحد بخبر ولو كان فبه ذهاب ملكى هدة البوم، وأقام معها فى أمتع حال فتناولت حبة رمان هشرقت بها فماتت لوفتها ، فعرض له عليها ضرب من الوله حال بينه وبين صبره ومنم دفنها(3) حتى مشى البه اخوته وعزهوا عليه، ولاطفوه حتى دفتت فقال(4) : فان تسل عنك النفس او تدع الهوى فبالي ابس تسلو عنك لا بالتجلد وم من صديق زارنى وهو قتل من اجلك هذا هامة البوم او غد فذكر أنه لم يقم بعدها الا سبعا ومات : (1) هذا الفبر ص 184 ج) مروب الذهب، ص12 1 مصار4 المشاق) ص 158 13 اغانى) ص 106 اواق الاشواق) ص158 تزيين الانسواق (1) هي شتاة مولدة من مولدات الدينة لرجل يعرف بابن رمانة وبقل ابن مينا كاتت جميلة الوجه حستة العناء والمويقا اخذت الفتاء عن اين وابن رز ود وجيلة، وكانت ش المالية صاها بزبد حباي لا اشتراها باربعة الاف دينار (3: ى الطا وسنع من دتتها (4) البيتان ص 158 تزيين الأواق لكثير مزة
صفحه ۲۶۸