============================================================
قال : نعم، أبيات لمروة بلغنى أنك سمت بنشدها، لأنشدت الأبيات ، هلما يلغت الى قوله : فدنا وقال : لعلعا معسذور ة(1) طرب وصاح وقال : هذا واله الدائم السبابة المادق العهد لا الذى ول: ان كان اهك پن ونك رغبز عف فاهل بى اضن وارغب لقد عوا هذا الأعرابى طوره، وانى لأرجو أن يغفر الله لصاحب هذه الأييات لحسن الظن بها وطلب العذر لها قال : فمرضت عليه الطعام فقال : والله ما كنت لأخلط بهذه الأبيات طعاما حتى اللبه وانصرف ومرت امرأة من أشراف أهل المدينة(2) ومعها عدة جوار بمروة بن اذينة فقالت : ألم تزعم أنك لم تمثق قط 9 تال : نمم ، قالت الست القائل(3): وابتا ودى()) بحت به قر كنت عندى نحب السفر فاستت الست تبصر من حولى فقات لهسا فطى هواك وما الق على بصرى هذه النشرة مخطربة فى اطا وصححت ن دبوان الصبابة (2) فى ص 108 ج 21 اغانى، ص) 21 ج 1 الزهرة ، ص 76 ديوان الصبابة) ص 234 اسواق الاتواق، ص 229 أسواق الاشواق أبضا، ان هذه المراة هى كينة بنت الحسين (2) البيتان ص ) 31 الزهرة، ص 27 من التتبيه على اوهام ابى على ف اماليه، ص 79 ديوان الصبابة، 224 امواق الاشواق، ص 229 أواق الاشواق ايضا ()) فى بيوان الصبابة : " وابنشتها سرى
صفحه ۲۵۹