============================================================
ار آن هرت عار ك ان ازتر به ا ايد ماوال وشرع ااا ن النف حت ف ا على قبر بت فى العيرف و43 قال : فبكت رحمة له وقالت : ما ظننت أن الأمر قد بلغ بك كل هذا ، فوالله لأنساعدنك ولادومن على وصلك، فهملت عبناه بالدموع وأنشا
ت وهياض الوت بين وبينها وجانت بوصل حن ل بنفع الوصل م ق نه فخرجت روك فوقعت عليه نلنمه وشبك فرفعت عنه مشبة فما مكثت بعده الا آياما حتى مانت اب وقلت فى ذلك على لسان حالها: دانى عن الزيارة الا خشية العار او كلام ية ال كت الابى وفى القلب منه بار وجد لها بنى اشتال ن نا ومات غرانا بى ولمين في بدى اهنر ال اضى ا قضى ثم اى وما التازون فيزا موال يث لا ينكر اللقاء ولا القرب علي ا ولا يل الوص ال وحكى عن على بن عاصم (1) قال : قال لى رجل من أهل الكوفة : عل لك فى عاشق تراه فمضيت معه ، فرأيت فتى كأنما نزعت الروح من ده و هو مؤتزر بازار واذا مومنتر وف ساعده ورده مشدودة فذكرنا له ببتا من الشعر فهيج وقان : ا( و: على بن عاصم بن صهيب الو اسلى أيو الصن التيى مولى ب موو بن ابن بكر الصدين، راوبه غر مونوق بروايد جل الحديث ضف البخارى وكذبه خالد الحذاء ولم يقق أحد ين هار ل ى روايته ات سنة 01). (راجع كتاب المجروحين احم بن حيان وتاريخ الذهيى، ونهذيب التهذيب، والحكاية مطولة ص 15 : من 17 امن ارع العشاق) من 2)1 من ذيل الأمالى للقالى، ص 1،8 اسواق الاشواق) ص 128 تزبين الأواق
صفحه ۲۱۷