163

============================================================

ابن التماويذى(1): ى اا وخان تودع و رهت ه ده رىن اصين فراحوم مشبه(1) وحكى عن الفرزدق قال (3) : أيق غلام لرجل من بنى فهشل فغرجت ف طلبه أربد اليعامة وأنا على ناقة لى عيساء(4)، فلما صرت على ماء لبنى حنيفة ارشقعت سحابة فرعدت ثم برقت وأرخت عزاليها(ه) لملت البى بعض ديارهم فالتهم القرى فأجابوا وأنفت ناقتى وجلست ت ببيت الهم من جريد التذل، وفى البيت جويري سوداء، هخرجت جارية كأنها قمر، فالت الموداء : لمن هذه العيساء فاشارت الى، وقالت : لضبلكم هذا فعدلت الى لسلت ، وقالت : معن الرجن 1) و أبو الفتح د بن عبيد اله بن عبد الله الكاتب المعروف بابن التماويذى ولد سنة 16ه وتوفى سنة }هه فى بغداد وهو سبط المبارك ابن الميارك التعاويذى، وله ديوان طبه مارجلبوت في حصر سنة 1903م راجع ترجته صن 66) ج) ونيات الآميان، ص 226ج 12 البداية والنهلية) (4) فى اطا بيت ثالث مخالف فى الوزن والروى هو: لا والذى عانلكم وابتلى بكم نوادى ما اجتاز السلو ببابى (2) الحكاية 161 * 1 الزهرة، ص 126 ج 1 معارع العشاق) 66) دبوان الصبابة ص 80 اواق الاتواق، ص 125 تزيين الأسواق (4) التاقة العياء التى يخالط بياضها شترة 5) يقال للحابة وللتربة اذا كبت الماء : " القت عزاليها"

صفحه ۱۶۳