159

============================================================

ر ل هه بدز و بمارا) تول شبا وارجعن شبابا ن تدين او رفرقانوه النرب لا نل سحاب تخرجت اليه عزة فلما رآهاقال فى الحال : ترن ننسا رهناهااوه ن صنها ولنه فقالت : أولى لك تظلصك ب وبهذه الحكاية أخر فى المحبة عن رتية غيره وطعن فى صحة عشقه بعض الأعراب (3): ول رجال ال تطمع ان توى حاسن ايلى مت بداء المطايع وتلذ منها يالحديت وقر برى حنيث سواها لى خروق المساع ترى ايل بمن ترى با سواها ووما طررته ا بالام اجلك يا لي عن المن ان اراك بقاب خاضع لك خ الشريف الرضى رحمة الله عليه وغهرانه : ما تلوه جسى عن ل شهم الا وقل اليكم شق هبل د شتاق يعر اليكم الحافزان الشوق والامل ان نت فسال غكم وطر وان شدت با لى هركم شقل او كان ل بدل ما اخترت *بركم مكن ذاك ومال غركم بدل ر ب توامب ) يستادنون عل قابى نا وصلوا 4ف الزهرة "رمتنى صلى فوت بثينة بعدما * 1ف الزهرة: " ولكا ترين نضا شفيه " وهذا البيت ليس فى وان كر عزه (3) هذه الابيات ذكرها ابن خاكان ص)25 ج) من وضيات الاعيان وقال ن يده عينره تد من اطايب هر پزيد بن اويه بين آبى 4) فى ديوان الشريد الرضى "وكم تعرض بى الاتوام قبلكم

صفحه ۱۵۹