منازل الباب

============================================================

ويا قبر ليلى هل تضنت تبه ا(1) شبيها لليلى فى عفاف وفى كره ويا قبر ايلى ارين حا ن ك ما عتنا عاينا بها نعم ويا قبر ليل ان ليلى غر ه بوادان لم يشهك خال ولا ابن عم ولم بزل عن حاله حتى سقط ميتا فدفن ال جانيها وقلت فى ذلك: اذا كان من اهواه روحى وراحتن ولاقر اه ارج من هيان واربع واظان منه الزان بفتده فلا شك آن الوت اروى واروا و تق عن أحمد بن سعبد العابد(2) قال : كان عندننا شاب يتبد ملازما للسجد لا بكاد بخرج منه ، وكان حن الوجه حن القامة حن السمت، فنظرت البه امرأة ذات جمال وعقل فشمفت به، فوقفت له بوما على طريقه فقالت له : با قتى اسمع منى اكلمك كلمات ثم اعمل ما شئت ، فمضى ولم بكلمها ثم وقفت له بعد ذلك وفالت كقولها الأول، فقال : هذا موقف تهمة ، وأنا أكره أن أكون للتهمة موضعا، فقالت : والله ها وففت موقفى هذا جمالة بأمرك ولكن جملة ما أعلمك به آن چوارهى كلها مشعولة بك فالله الله فى أمرى ، ممضى الفتى ودخل الى منزله وأخذ قرطاسا وكتب هيه : اعلمى أيتها المرأة ان الله عز وجل اذا عصى حلم، هاذا عاد العيد الى المعصباة ستر، فاذا لب منها ملابسها غضب الله عز وجل غضبة تضيق عنها السموات والارضون والجبال، فاذا كان ما ذكرت باطلا قانى أهذرك بوم تكون المماء كالمهل ، وان كان حقا قانى أذلك على الطبيب ، وهو آلله تعالى ف مارع العاق "ويا تبر ليلى ما تضمنت مثلها 1) ه : اجد بن عيد إلالك الصف مب الجنيد ونزل طرو اللفزو ومات بها، وهو بندادى الاصل (راجع 172 4 تارخ

صفحه ۱۴۵