============================================================
وفى معنى استرارة الطيف قول أبى تمام(1) ارت نكرة ف المام ا ف يا لها واء1) تنزهت الاروا ف سرا من الاجسام 1 يكن ان عي ا ا ل وهد ذكرت ليلى ذكر الحاجة فى أبيات أخر فقالت(2) : جه تنا لا تب بانا ا ت 19) لرنبف آن ن ن وانت ى صاعب وخا 2 فوصفت نفسها بالوفاء للغليل والتنزه عن ملابسة القبيح مع الخليل، مع ميلها اليه وحتوها عليه بدليل قولها : "وعز علينا حاجة لا بنالها " هجعلت ذلك مما بغز عطيها مغ حرصها وتصميها على التنزه (41 الأبيات فى ديوان ابى تمام ، والبيت الاول فى الديوان : اتزارته كرتى فى المنام ماتانى فى خيفة واكتام 1) فى اليوان: 7يا لها ليلة () ف الديوان: ل (4) البيتان رواهما القالى مرة ص له ج 1 فى الأمالى فى سياق قصة ليلى مع الحجاج على انهما لليلى الآخيلية، ورواحسا مرة اخرى ص 287 من الأمالى ايضا على انها لزينب بنت فروة المرية انشدتهما مع بيت ثالث فى ابن عم لها، ورواهما ابن السراج ص 286 ج ا من المصارع لليلى وكذلك احب نيوان الصبابة ص 126، اما صاحب الاواق ميتابع القالى ضى روايتسا مرتين احداهما ص 78 لليلى الأغيلية والثانية لزينب بنت تروة المرية ف ابن عم لها يقال له المضرة وبذكرهما داود الانطاتى ص 128 من القزيين الليلى الأخيلية (5) فى الرواية الثانية للامالى والتى ينب القللى نيها البيتين لزينب روذا و ما باح قان ا وهد بدت ور واى ا ما البك بيل النا صاحب لا نشن ان تخونه وانت لاخرى فسارع ذاك خلي ل
صفحه ۱۰۱