من تكلم فيه الدارقطني
من تكلم فيه الدارقطني في كتاب السنن من الضعفاء والمتروكين والمجهولين
پژوهشگر
أبو عبد الله حسين بن عكاشة
ناشر
وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية بدولة قطر
شماره نسخه
الأولى
سال انتشار
١٤٢٨ هـ - ٢٠٠٧ م
ژانرها
جستجوهای اخیر شما اینجا نمایش داده میشوند
من تكلم فيه الدارقطني
ناصر الدين ابن زریق d. 803 AHمن تكلم فيه الدارقطني في كتاب السنن من الضعفاء والمتروكين والمجهولين
پژوهشگر
أبو عبد الله حسين بن عكاشة
ناشر
وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية بدولة قطر
شماره نسخه
الأولى
سال انتشار
١٤٢٨ هـ - ٢٠٠٧ م
ژانرها
(١) مصادر ترجمته كثيرة، منها: "إنباء الغمر" لابن حجر (١/ ١٨٦)، و"المجمع المؤسس" له (٣/ ٣١٩)، و"ذيل التبيان" له أيضًا (ص ٧٠ - ٧١)، وهي أهم المصادر، وكل من جاء بعد ابن حجر ينقل منها فمرة يصرح ومرة لا يصرح. فمن المصادر الأخرى: "الضوء اللامع" للسخاوي (٧/ ٣٠٠) و"لحظ الألحاظ" لابن فهد (ص ١٩٦) و"الدر المنضد" لابن المبرد (ص ١٦٦)، و"شذرات الذهب" لابن العماد (٧/ ٣٦). (٢) قال ابن حجر في "إنباء الغمر" (١/ ١٨٦): تصغير أزرق. وتعقبه ابن حميد في "السحب الوابلة" فلم يرتض أن تصغير أزرق زريق، قال بل: أزيريق. (٣) قاله ابن المبرد في "الدر المنضد" (ص ١٦٦). (٤) ومثله في "إنباء الغمر" (١/ ١٨٦) وزاد: (ولم يكن له اعتناء بصناعة الرواية من تمييز العالي والنازل، بل على طريقة المتقدمين) قلت: قد قال الحافظ ابن حجر نحو هذا عن الإِمام ابن كثير؛ فتعقبه الحافظ السيوطي في "طبقات الحفاظ" (ص ٥٣٤) فقال: قلت: العمدة في علم الحديث معرفة صحيح الحديث وسقيمه، وعلله واختلاف طرقه ورجاله جرحًا وتعديلًا، وأما العالي والنازل ونحو ذلك فهو من الفضلات، لا من الأصول المهمات.
1 / 7