مکارم الاخلاق
مكارم الأخلاق
پژوهشگر
مجدي السيد إبراهيم
ناشر
مكتبة القرآن
محل انتشار
القاهرة
٣٤٢ - حَدَّثَنَا أَبُو نَصْرٍ التَّمَّارُ، نا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ زَيْدٍ، وَحُمَيْدٍ، عَنْ أَنَسٍ، أَنَّ النَّبِيَّ ﷺ قَالَ: «لَا يَدْخُلُ الْجَنَّةَ عَبْدٌ لَا يَأْمَنُ جَارُهُ بَوَائِقَهُ»
٣٤٣ - حَدَّثَنِي عَمْرٌو النَّاقِدُ، نا زَيْدُ بْنُ الْحُبَابِ، نا عَلِيُّ بْنُ مَسْعَدَةَ الْبَاهِلِيُّ، نا قَتَادَةُ، عَنْ أَنَسٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: «لَا يَدْخُلُ الْجَنَّةَ رَجُلٌ لَا يَأْمَنُ جَارُهُ بَوَائِقَهُ»
٣٤٤ - حَدَّثَنَا أَبُو حَفْصٍ الصَّفَّارُ، نا جَعْفَرُ بْنُ سُلَيْمَانَ، نا أَسْمَاءُ بْنُ عُبَيْدٍ، قَالَ: قَالَ عَائِذُ بْنُ عَمْرٍو الْمُزَنِيُّ: «لَأَنْ يُصَبَّ طَسْتِي فِي حَجَلَتِي أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ أَنْ يُصَبَّ فِي طَرِيقِ الْمُسْلِمِينَ» . وَكَانَ لَا يَخْرُجُ إِلَى الطَّرِيقِ مِنْ دَارِهِ مَاءٌ وَلَا مَاءُ السَّمَاءِ. قَالَ: " فَرُئِيَ لَهُ أَنَّهُ مِنْ أَهْلِ الْجَنَّةِ، فَقِيلَ: بِمَ؟ فَقِيلَ: بِكَفِّهِ أَذَاهُ عَنِ الْمُسْلِمِينَ "
٣٤٥ - حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ، نا جَرِيرٌ، عَنْ أَبِي حَيَّانَ التَّيْمِيِّ، عَنْ أَبِيهِ قَالَ: «كَانَتْ مَرَازِيبُ شُرَيْحٍ فِي دَارِهِ، وَكَانَ إِذَا مَاتَ لَهُ سِنَّوْرٌ دَفَنَهُ فِي دَارِهِ كَرَاهِيَةَ أَنْ يُؤْذِيَ بِهِ أَحَدًا»
٣٤٣ - حَدَّثَنِي عَمْرٌو النَّاقِدُ، نا زَيْدُ بْنُ الْحُبَابِ، نا عَلِيُّ بْنُ مَسْعَدَةَ الْبَاهِلِيُّ، نا قَتَادَةُ، عَنْ أَنَسٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: «لَا يَدْخُلُ الْجَنَّةَ رَجُلٌ لَا يَأْمَنُ جَارُهُ بَوَائِقَهُ»
٣٤٤ - حَدَّثَنَا أَبُو حَفْصٍ الصَّفَّارُ، نا جَعْفَرُ بْنُ سُلَيْمَانَ، نا أَسْمَاءُ بْنُ عُبَيْدٍ، قَالَ: قَالَ عَائِذُ بْنُ عَمْرٍو الْمُزَنِيُّ: «لَأَنْ يُصَبَّ طَسْتِي فِي حَجَلَتِي أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ أَنْ يُصَبَّ فِي طَرِيقِ الْمُسْلِمِينَ» . وَكَانَ لَا يَخْرُجُ إِلَى الطَّرِيقِ مِنْ دَارِهِ مَاءٌ وَلَا مَاءُ السَّمَاءِ. قَالَ: " فَرُئِيَ لَهُ أَنَّهُ مِنْ أَهْلِ الْجَنَّةِ، فَقِيلَ: بِمَ؟ فَقِيلَ: بِكَفِّهِ أَذَاهُ عَنِ الْمُسْلِمِينَ "
٣٤٥ - حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ، نا جَرِيرٌ، عَنْ أَبِي حَيَّانَ التَّيْمِيِّ، عَنْ أَبِيهِ قَالَ: «كَانَتْ مَرَازِيبُ شُرَيْحٍ فِي دَارِهِ، وَكَانَ إِذَا مَاتَ لَهُ سِنَّوْرٌ دَفَنَهُ فِي دَارِهِ كَرَاهِيَةَ أَنْ يُؤْذِيَ بِهِ أَحَدًا»
1 / 106