مکارم الاخلاق
مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها
پژوهشگر
أيمن عبد الجابر البحيري
ناشر
دار الآفاق العربية
شماره نسخه
الأولى
سال انتشار
١٤١٩ هـ - ١٩٩٩ م
محل انتشار
القاهرة
ژانرها
حدیث
٣٥٥ - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ التِّرْمِذِيُّ، حَدَّثَنَا نُعَيْمُ بْنُ حَمَّادٍ، حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْمُبَارَكِ، عَنْ خَالِدٍ الْحَذَّاءِ، عَنْ عِكْرِمَةَ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: «الْبَرَكَةُ مَعَ أَكَابِرِكُمْ»
٣٥٦ - حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بْنُ مَنْصُورٍ الرَّمَادِيُّ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ بِشْرٍ، قَالَ: سَمِعْتُ مَالِكَ بْنَ بِشْرٍ، قَالَ: سَمِعْتُ مَالِكَ بْنَ مِغْوَلٍ، يَقُولُ: " مَشَيْتُ مَعَ طَلْحَةَ بْنِ مُصَرِّفٍ حَتَّى انْتَهَيْنَا إِلَى زُقَاقٍ ضَيِّقٍ، فَتَخَلَّفْتُ وَتَقَدَّمَ طَلْحَةُ، فَالْتَفَتَ إِلَيَّ وَقَالَ: لَوْ أَعْلَمُ أَنَّكَ أَكْبَرُ مِنِّي بِيَوْمٍ أَوْ لَيْلَةٍ مَا تَقَدَّمْتُ "
٣٥٧ - حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ حَرْبٍ، أَنْبَأَنَا ابْنُ إِدْرِيسَ، عَنْ لَيْثٍ، قَالَ: " مَشَيْتُ مَعَ طَلْحَةَ بْنِ مُصَرِّفٍ، فَقَالَ: لَوْ كُنْتَ أَكْبَرَ مِنِّي بِيَوْمٍ أَوْ لَيْلَةٍ مَا تَقَدَّمْتُكَ "
٣٥٨ - حَدَّثَنَا أَبُو إِسْمَاعِيلَ مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ التِّرْمِذِيُّ، حَدَّثَنَا عُقْبَةُ بْنُ مُكْرَمٍ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي عَدِيٍّ، عَنْ حُسَيْنٍ الْمُعَلِّمِ، عَنِ ابْنِ بُرَيْدَةَ، قَالَ: قَالَ سَمُرَةُ: «لَقَدْ كُنْتُ عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ غُلَامًا، فَكُنْتُ أَحْفَظُ عَنْهُ، فَمَا يَمْنَعُنِي مِنَ الْقَوْلِ إِلَّا أَنَّ هَاهُنَا رِجَالًا هُمْ أَسَنُّ مِنِّي»
1 / 124