============================================================
هاية الكتاب
منهم في زمن عتمان، ولم يتمم الصلاة وايضافهم يرون صلاة المسلمين فى المقام اريع ركمات، وايضا فظنهم ان السنة في صلاة المسافر اربع خطا منهم، فلايسوع مخالفة السنة ليحصل بالمخالفة ماهو بمثل ذلك، وعروة قدقال ان عائشة تأولت كما تأول عتمان، ومائشة اخبرت ان الاتمام لا يشق عليها. (1) از يكون ذلك كمارآه من رآه لاجل شقة السفر، ورأواان الدنيا لما اتسعت عليهم لم يحصل لهم من المشقة ما كان يحصل على من كان صلى اربعاء، كما قدجاء عن هثمان من نهيه عن المتعة التي هي الفسيخ ، ان ذلك كان لاجل
حاجتهم، إذذاك الي هذه المتعة فتلك الحاجة قد زالت ت جاء في آخر النسخة الي طبعنا عنها هذه الرسالة مانصه: هذا آخر ما وجدته من هذه القاعدة الجليلة، للشيخ تقي للدين بن
تيمية، وكان المنقول عنها يقول كاتبها انه نقلها من تسخة بخط ابن القيم رحمهم الله وقدوقع الفراغ غداة يوم الجمعة * صفر سنة 1341 في المدرسة
الداودية من بغداد المحمية، وانا الفقير عبد الكريم بن السيدعباس الازجي والحمدلله رب العالمين
سق مثل هذا الكلام أيضا في الصفحة 42 من هذا الكتاب فانظره.
صفحه ۱۰۰