هون فقد الحياة أني ... خلفت ذكرا على الزمان
فالآن فلترشف المنايا ... ما أسأر الدهر من حناني [1]
عبد الله بن وهب [2] : إياكم والغيبة فانها جهد العاجز.
وأنشد: [مجزوء الوافر]
كأن فؤادة قلقا ... لسان الحية الفرق
قيل للجماز [3] : ويلك، كم تلوط، إن اللواط إذا استحكم صار حلاقا [4] ، قال: هيهات، هذا من أراجيف الزناة.
أول ما يبدأ السمن في اللسان والكرش، فآخر ما يبقى في السلامى والعين، والسلامى: عظام صغار على طول الإصبع أو قريب منها، في كل يد أو رجل أربع سلاميات.
[وصية لعلي بن أبي طالب]
كميل بن زياد النخعي [5] قال: أخذ بيدي أمير المؤمنين علي صلوات الله
صفحه ۳۴