============================================================
الجالس العويدية ولما كانت الصورة الإنمانية الصورة الكاملة كانبت مهيأة لقيول آثار اللطن والعقل التى هى من القوى الروحانية ، ولا تعلق لها بالأمزجة الطبيعية ، فصلر الانسان باتحاده بعالم العقل والنفس الذى منه يستعلى نطقة وعقله أولا ، ومن من قمكه الألفية العهيأة لقبول آثارهما آخرا ، فصار كالدانرة الملتقى طرفاها الععبط بالسموات والأرض وما بيلهما ، ومن أجله صار الانسان مستوليا على الجميع بطد حاكما على الكافة بحكمه ، مستبعذا لأنواع الحيوان ، مستخدما لها فمي مصاله.
واذاكانت هذه نصبة الإنسان من حيث الإيجاب العقلى فإن الإنسان العطلق على القيقة من خلمت بنبوته النبوة وبوصايته الوصاية ، فهما الآول والأخر . والند الصحيح سوهو من جمد العقصدين واسرافت العفرطين فه حرز منيع وهميت قل هو للذين أمنوا هدى وشفاء، والذين لايؤمنون فه اذانهم وقر وهو عليه ععى(1):. جعلكم الله ممن عرف لأنعم الله تعالى "أنعم أولبانه عظيم الأقدار و فى كشف الغشاوة عن الأسماع منهم والآبصار . فنفوت في معنى قوله : أنا الادل وأنا الآخر:: ان الحساب أصل لجميع خلق الله تعالى من عالم الطبيعة وعالم العقل بقول ال سبحانه.: لمتعلموا عدد الصنين والعساب ما خلق الله ذنك إلا بالعق (2) لل غاية الحساب هى من واحد إلى الف، وما بعد ذنك بشرير ، ونن افسسامه أربعة أعاد و عشرات ومذون والوف. وهى أمثله على حدود الله سعانه في عالم الغلق وعالم الالمر. وللعساب طرفان . أول وآخر، فالارلك انولحد الشى هه علة الحساب، ومنه بقاله (1) سورة نصلت ؟) (2) سورة يونس : .
صفحه ۱۱۶