فأنا ذاك الهمام،
وإذا ديس أحد
فهو أنت في الرغام.
الجميع :
كما يوسد الإنسان نفسه ينام،
ولن يغطيك سواك، لن يقيك لفح البرد والظلام. •••
وإذا داس أحد
فأنا ذاك الهمام،
وإذا ديس أحد
فهو أنت في الرغام! (تنطفئ الأنوار، ولا يظهر على ألواح الشاشة في عمق المسرح سوى رسم جغرافي مع سهم يتحرك ببطء نحو مدينة ماهاجوني، ويبين اتجاه الإعصار الزاحف.)
صفحه نامشخص