جستجوهای اخیر شما اینجا نمایش داده میشوند
شماره صفحهای بین ۱ - ۷۰۶ وارد کنید
وحديثي لك يا من يفهم
عشق الناس ومثلي لم يكن
فاعلموا أني فيهم علم
سطرت قبلي أحاديث الهوى
وبمسك من حديثي تختم
وهذا شعر يشف عن كثير من سلامة الذوق، وخفة الروح، ولعلك لا تجد أظرف من قوله:
أين من يرحمني أشكو له
إنما الشكوى إلى من يرحم
فإنه خير ما قيل في معناه ... ومن المغرمين من يشكو إلى حبيبه وهو أوجب لرحمته، وأدعى إلى إنصافه، ومنه قول الطغرائي:
لعمرك ما يرجى شفائي والهوى
صفحه نامشخص