يحكي لنا الغصن الرطيب اللدنا
أحسن خلق الله إذ تحنا
وجس زير عوده وغنا
بالله يا قسيس يا باقنا
4
متى رأيت الرشأ الأغنا
متى رأيت فتنتي تجنى
آه إذا ما ماس أو تثنى
أسأت إذا أحسنت فينا الظنا!
ومن الشعراء من تهيج حفيظته على قطر فيتغنى بقطر آخر كان ملعب هواه، كما قال السري الرفاء يمدح الموصل ويذم العراق:
صفحه نامشخص