نصب اعينهم التشريع الاسلامى ، والكتاب والسنة ، ولم يقيدوا انفسهم باتباع مذهب مجتهد معين كما كان عليه المسلمون قبل تأسيس هذه المذاهب لزال كثير من هذه الاختلافات والمنافرات ولسار الفقه الاسلامى نحو عالم ارقى ، واوفق بالكتاب والسنة وبمزاج العصر ، ولمزيد البحث فى ذلك مجال آخر.