ما رواه الأساطين في ذم المجيء إلى الأمراء والسلاطين

جلال الدین سیوطی d. 911 AH
16

ما رواه الأساطين في ذم المجيء إلى الأمراء والسلاطين

ما رواه الأساطين في ذم المجيء إلى الأمراء والسلاطين

پژوهشگر

مجدي فتحي السيد

ناشر

دار الصحابة للتراث

شماره نسخه

الأولى

سال انتشار

۱۴۱۱ ه.ق

محل انتشار

مصر

ژانرها

عملي في الكتاب لقد حاولت أن أصل بهذا الكتاب إلى أن يكون في حلة بُهية، وصورة زاهية، وهذا بجهدي المقل، وسلكت في صنيعي هذا ما يلي: ١ - قمت بترقيم نصوص الكتاب حتى يسهل قراءتها، والرجوع إليها عند طلبها بغير عناء. ٢ - عزوت الآيات القرآنية إلى سورها، ثم خرّجت ما في الكتاب من الأحاديث النبوية، والآثار السلفية، مع ذكر درجة الحديث أو الأثر كلما أمكن إلى ذلك سبيلا. ٣ - علقت على بعض الآثار، وذكرت ما اشتملت عليه من فوائد علمية، أو لغوية. ٤ - قدمت للكتاب بمقدمة عن الكتاب ومؤلفه، والخطوط ووصفه. ٥ - أعددت الفهارس العلمية التي تخدم الكتاب كفهرس الآيات، والأحاديث، والآثار، والأعلام. ٦ - وضعت العناوين الداخلية حيث أن المصنف لم يضعها. وأخيرًا مع صفحات من تراثنا النفيس أترككم، سائلًا ربي المزيد من التوفيق، والحمد لله رب العالمين. مجدي فتحي السيد إبراهيم طنطا - مصر

1 / 20