ما رواه الأساطين في ذم المجيء إلى الأمراء والسلاطين

جلال الدین سیوطی d. 911 AH
13

ما رواه الأساطين في ذم المجيء إلى الأمراء والسلاطين

ما رواه الأساطين في ذم المجيء إلى الأمراء والسلاطين

پژوهشگر

مجدي فتحي السيد

ناشر

دار الصحابة للتراث

شماره نسخه

الأولى

سال انتشار

۱۴۱۱ ه.ق

محل انتشار

مصر

ژانرها

وفاته: توفي الإِمام السيوطي ﵀ في سحر ليلة الجمعة تاسع عشر جمادى الأولى من سنة ٩١٠ هـ. وكانت وفاته في منزله، وذلك بعد مرض دام لمدة سبعة أيام، وكان يوم وفاته يومًا مشهودًا، صلى عليه المسلمون صلاة الجنازة. فرحمه الله رحمة واسعة، وجزاه كل الخير عن المسلمين، وما بذله من سعي في نشر العلم جعله الله له في ميزان حسناته يوم القيامة. ولمزيد من التفصيل فعليك بالرجوع إلى المصادر والمراجع التالية: ١ - حسن المحاضرة: (١/ ٢٢٥، ٢٢٩)، (٢/ ٢٩٦). ٢ - الكواكب السائرة: (١/ ٢٢٦). ٣ - شذرات الذهب: (٨/ ٥١). ٤ - الضوء اللامع: (١/ ٥، ٦) (٢/ ٩)، (٤/ ٦٥). ٥ - فهرس الفهارس: (/٣٥١ - ٣٥٣). ٦ - هدية العارفين: (١/ ٥٣٤ - ٣٤٤). ٧ - الوافي بالوفيات: (١٧/ ٢٢٦ - ٢٣١). ٨ - كشف الظنون: (١/ ٨). ٩ - الأعلام للزركلي: (٣/ ٣٠١ - ٣٠٢). ١٠ - خلاصة الأثر: (١/ ٢ - ٤ - ٣٣)، (٣/ ٤٣٣). والحمد لله أولًا وآخرًا.

1 / 14