5اللؤلؤ المرصوعاللؤلؤ المرصوع فيما لا أصل له أو بأصله موضوعابن خليل القاوقجي - ۱۳۰۵ ه.قأبو المحاسن، محمد بن خليل بن إبراهيم القاوقجي الطرابلسي المشيشي - ۱۳۰۵ ه.قپژوهشگرفواز أحمد زمرليناشردار البشائر الإسلاميةشماره نسخهالأولىسال انتشار١٤١٥ هـمحل انتشاربيروتژانرهاعقاید و مذاهبعلوم حدیثحدیثعرفانيرْوى بِصِيغَة الْجمع والتثنية وَلم يقل: وَهُوَ يتَيَقَّن أَنه كذب. وَقَالَ الْحَافِظ زين الدّين الْعِرَاقِيّ: الْقصاص ينقلون حَدِيثه ﵇ من غير معرفَة بِالصَّحِيحِ والسقيم. قَالَ: وَإِن اتّفق أَنه نقل حَدِيثا صَحِيحا، كَانَ آثِما فِي ذَلِك لِأَنَّهُ ينْقل مَا لَا علم لَهُ بِهِ، وَإِن صَادف الْوَاقِع كَانَ آثِما بإقدامه على مَا لَا يعلم. قَالَ: وَأَيْضًا فَلَا يحل لأحد مِمَّن هُوَ بِهَذَا الْوَصْف أَن ينْقل حَدِيثا من الْكتب وَلَو من الصَّحِيحَيْنِ، مَا لم يقرأه على من يعلم ذَلِك من أهل الحَدِيث. وَكَانَ بعض المحتاطين من أولي التَّحْقِيق والعرفان إِذا روى حَدِيثا قَالَ: شبه هَذَا وقريبا مِنْهُ، أَو مَعْنَاهُ، وَنَحْو ذَلِك خوفًا من السَّهْو وَالنِّسْيَان، فِي الزِّيَادَة وَالنُّقْصَان.1 / 26کپیاشتراک گذاریپرسیدن از هوش مصنوعی