مليكتي، أيتها الملتهمة الشرسة،
لقد تابعت هجومك كعاصفة زاعقة،
تهدرين برعد فاق صوت أشكور،
تعولين بأعلى من صوت الرياح الشيطانية.
مليكتي، إن الآلهة الكبار،
فرت أمام وجهك الغضوب،
لم ترفع نظرا إلى جبينك المهوب،
فما من سبيل لتهدئة جنانك الثائر،
مليكتي، أنت الجذلى الطروب،
ولكن، يا ابنة سن، غضب قلبك بلا حدود.
صفحه نامشخص