أبو عبيده عن جابر ويذكر الحديث ولقد استقصى الاختلاف الذي في الإمام في قوله أني جاعلك لناس إمام فذكر مقالة الرافضو والغالية وذكر مقالات النكار وغيرهم من جميع الفرق ولعمري أن فيه علوما جمه أ ه كلامه وكاتب العدل والإنصاف في أصول الفقه لأبي يعقوب الوارجلاني أيضا وهو ثلاثة أجزاء في مجلد ضخم أوسع فيه المجال وأشبع فيه المقال وكتاب الدليل والبرهان في أصول الدين لأبي يعقوب أيضا وهو ثلاثة أجزاء أيضا غير أنه يجعل في مجلد واحد وكتاب الإمام العادل سعيد بن عبدالله بن محمد ابن محبوب رضي الله عنهم أجمعين وكتاب الضياء لأبي إبراهيم سلمة بن مسلم الصحاري العوتبي في أربعة وعشرين مجلد أجمع فيه أصول الشرع وفروعه وكتاب الفاية تأليف محمد بن موسى الكندي في أحد وخمسين جلدا وكتاب جلاء البصاير في الزهد والمواعظ لمحمد بن موسى ايضا وكتاب بيان الشرع تأليف أبي عبدالله محمد أبن إبراهيم بن سليمان في أثنين وسبعين جلدا ويقال أنه في ثلاثة وسبعين جلدا وانه ذهب منه جلد في الزكاة فأبدله بعض العلماء من يعده وهو أيضا جامع لأصول الشرع وفروعه وأنه لكتاب ظاهر البركة عم نفعه الآفاق ومنه جلد في الزكاة فأبدله بعض العلماء من بعده وهو أيضا جامع لأصول الشرع وفروعه وأنه لكتاب ظاهر البركة عم نفعه الآفاق ومنه أستمد أهل الوفاق ولمؤلفة أيضا القصيدة المعروفة بالنعمة وهي رجز في أصول الشرع وفروعه وهي طويلة جدا وله أيضا رسائل آخر وله القصيدة المعروفة بالعبيرية في وصف الجنة أعتنى بشرحها جماعة آخرهم أمامنا القطب متعنا الله بحياته وشرحه أبسط وأكثرها تحقيقا وكتاب المصتف تأليف أحمد بن عبدالله بن موسى الكندي في أحد وأربعين جلدا ويقال أن صاحب الكفاية وصاحب بيان الشرع وصاحب المصنف كانوا بني عم قال بعض من جاء من بعدهم ووجدت أن مؤلف بيان الشرع قبل صاحب الكفاية وصاحب المصنف كانوا بني عم قال بعض من جاء من بعدهم ووجدت أن مؤلف بيان الشرع قبل صاحب الكفاية وصاحب الكفاية قبل صاحب المصنف ومؤلف بيان الشرع محمد بن إبراهيم بن سليمان بن محمد بن عبدالله ابن المقداد الكندي السمدي ومؤلف الكفاية محمد بن موسى ابن سليمان بن محمد بن عبدالله بن المقداد الكندي ومؤلف المصنف أحمد بن عبدالله بن موسى بن سليمان ابن محمد بن عبدالله بن المقداد الكندي السمدي النزوي وكتاب التخصيص في الولاية والبراءة وتخصيص الآيات الواردة في ذلك وهو لأبي بكر أحمد بن عبدالله صاحب المصنف وكتاب الجوهري المقتصر لصاحب المصنف أيضا ألفه في أصول الكلام سماه بذلك لأن السبب في تأليفه الكلام في قسمة الجوهر الفرد وكتاب الاهتداء له أيضا صنفه في افتراق أهل عمان إلى نزوانية ورستاقية وأطال فيه الإحتجاج بين الفريقين وركبه على قواعد مبتكرة وفروع معتبرة وأوسع فيه المجال وأطال فيه الجدال وكتاب التسهيل في الفرائض له أيضا وهو في حجم صغير وكتاب سيرة البررة له أيضا ألفه في النحو ويذكر في بعض مؤلفاته أن له كتاب الذخيرة ولم نقف عليه ولا ندري في ذا ألفه غير أنه يحيل إليه معاني غريبة ويذكر أنه الفه لصحابنا من أهل حضرموت وكتاب التاج لعثمان ابي عبدالله الأصم العقري النزوي في أحد وخمسين جلدا وله أيضا كتاب النور في علم الكلام وكتاب البصيرة في الأديان له أيضا ووجدت أن له كتابا في الأحكام وأن له كتاب الأنوار في الأصول وكتاب الاستقامة لمفتى الأمة ومنفذها من الظلمة أبي سعيد محمد بن سعيد الكدمي رضي الله عنه ألفه في الرد على من خالف سيرة السلف في الحكم على بعض الخارجين في زمان الإمام الصلت بن مالك وأوسع فيه القول حتى خرج عن المقصود وصار كتابا مستقلا في أصول الدين تحتار فيه الأفكار وتقتصر عن درك كنه الأنظار فصار بركة عامة ونعمة خاصة بأهل الاستقامة وقد أطبق
صفحه ۲۱