116

اللامات

اللامات

پژوهشگر

مازن المبارك

ناشر

دار الفكر

شماره نسخه

الثانية

سال انتشار

١٤٠٥هـ ١٩٨٥م

محل انتشار

دمشق

و(كلا لئن لم ينته لنسفعًا بالناصية)؛ فهذه اللام يسميها بعضهم لام الشرط للزومها حرف الشرط واستقبالها بالجزاء مؤكدا وهي في الحقيقة لام القسم كأن قبلها قسما مقدرا هذا جوابه، وأكثر هذه اللامات ترجع إلى أصل واحد منه تشعبها وتنوعها وسنذكر هذا في باب مفرد مشروحا إن شاء الله تعالى.

1 / 146