ونضج في تلك العصور، كمكتبة المدرسة النظامية1، والمدرسة المستنصرية2، ومكتبات مدارس دمشق3 ومكتبة المدرسة الفاضلية بالقاهرة4 وغيرها من المكتبات. هذا إلى جانب الخزائن النفيسة الملحقة بأكثر المساجد في مختلف أنحاء الدولة الإسلامية.
وإلى جانب هذه المكتبات ألحق الخلفاء والأمراء وبعض الوزراء بقصورهم وبيوتهم مكتبات ضخمة، فقد كان للفتح بن حاقان 247ه وزير المتوكل الخليفة العباسي مكتبة جامعة، وللمبشرين
صفحه ۴۳