تأوي له حزق النعام كأنها
حزق يمانية لأعجم طمطم
وذكرها لحمير أيضا في ص48، ج2، ولم يفسرها.
وفي «نهاية الأرب» للنويري، ج3، ص392، س2: الطمطمة إبدال الطاء تاء (هي غير الطمطمانية، تراجع).
وفي «المزهر»، ج1، ص110: «والطمطمانية تعرض في لغة حمير، كقولهم: طاب امهواء أي: طاب الهواء.» ا.ه.
وفي «التصريح» للشيخ خالد، ج2، ص456: «أم لغة في: أل عند طيئ؛ فإنهم يبدلون لام التعريف ميما فيقولون في الرجل: أم رجل.» ا.ه. (هكذا رسم بفصل أم).
وفي «خزانة البغدادي»، ج4، ص596: «والطمطمانية - بضم الطاءين - أن يكون الكلام مشبها لكلام العجم، يقال: رجل طمطم - بكسر الطاءين - أي في لسانه عجمة لا يفصح، والطمطماني مثله، وحمير أبو قبيلته، وهو حمير بن سبأ بن يشجب بن يعرب بن قحطان، ومنهم كانت الملوك الأول.» ا.ه.
وفي «محاضرات الراغب»، ج1، ص36: «فيما يعرض في بعض اللغات من العي»: «الطمطمانية لغة في حمير كقولهم: طاب امهواء؛ أي: طاب الهواء.» ا.ه.
وفي «فقه اللغة» للثعالبي ص107 من النسخة رقم 149 لغة: «الطمطمانية تعرض في لغات حمير، كقولهم: طاب امهواء يريدون: طاب الهواء.»
وفي «سر الصناعة» لابن جني ص312، في باب إبدال الميم: «وأما إبدالها من اللام، فروي أن النمر بن تولب قال: سمعت رسول الله
صفحه نامشخص