يريد الحمام. وقال خُفاَف بن نُدْبة السُّلَمىّ:
كنواح ريش حمامة نجدية ... ومسحت بالثتين عصف الإثمد
وكما قال:
دارٌ لسُعْدَى إذْهِ من هَواكا
وقال:
فَطِرتُ بمُنْصُلِى في يَعْمَلاتٍ ... دَوامِى الأَيِد يَخْبِطْنَ السَّريحاَ
وكما قال النَّجاشّي:
فلستُ بآتِيه ولا أَستطِيعُه ... ولاكِ أسْقِني إِن كان ماؤُكِ ذا فضل
1 / 27