176

كيف أخشى وما خشيت حياتي

من صدام المنون والأهوال؟

باذان :

بسطة الملك في السلام، وليست

في صدام الحروب والأهوال.

خسرو :

من أراد الحياة سلما وديعا،

ترك الملك هاربا من نضاله.

قد سلكنا للملك وعر الفيافي،

وعلمنا أن سوف نسلك وعرا.

صفحه نامشخص