فَدرت وتحفل ضرْعهَا
وَمِنْهَا دَعوته لعمر بن الْخطاب ﵁ يعز الله بِهِ الْإِسْلَام أَو بِأبي جهل بن هِشَام فاستجيب فِي عمر
وَمِنْهَا دَعوته لعَلي بن أبي طَالب ﵁ أَن يذهب الله عَنهُ الْحر وَالْبرد فاذهبهما الله عَنهُ
وَمِنْهَا أَنه دَعَا لَهُ وَهُوَ يشكو وجعا فَلم يشكه بعد
وَمِنْهَا أَنه تفل فِي عَيْنَيْهِ وَهُوَ أرمد فبرأ من سَاعَته وَلم يرمد بعد ذَلِك
وَمِنْهَا أَن رجل أَنْصَارِي أُصِيبَت فمسحها فبرأت من ساعتها
وَمِنْهَا أَن سَلمَة أَصَابَته ضَرْبَة يَوْم