~ 100011 عن أي تغر كبقيم وبأي طرف كختكيم وكان اذا أنشد يقول: ما لكم لا عستحسنون آما حسن ما تسمععونة فقام أبو و العنيس الصيعري وقد غمزه للتوكل عليه أن يولع به فلقا رد البحتري بعده فراغه من القصيدة أول الابيات قال له أبو العنبس: من أي سلح تلتقم وبأي كف يلتطم آدحلت رأسك في الحرم فولى عنه البحتري فقال ابو العنبسوعلمث أنك تهزم فضحك المتوكل ووصل ابا العنيس (144وحكى أحمد بن محعد عن ابي يحيى حعاد بن احمد بن محمد بن تسليم الكلبي قال: كان1 علي بن الجهم يقع في مروان ويحسيده لمنزلته من المتوكل فأغري يوما بينهما وقال لحمدون: احكم بينهما أيهما أشعر، فقال: طرحتي وار بين لعيىي أسد، فقال: لتقولن، فقال: أغرفهما في الشعر أشعرهما. فقال المتوكل: يا علي قد حكم حمدون عليك، قال: علم رأيك فيه، قال: فكهاجيا
الساعة، فقال علي: قد كظني النبيذ واذا أفقت قلث، فقال مروان [الكامل]: [49ظ]
إن ابن جهم في المغيب يسبني ويقول لي حسنا اذا لاقاني واذا احكفغنا 2 ناك شغري شغره وتزا على شيطانه شيطاني ان ابن جهم ليس يرحم أمه لو كان يرحفها لما عاداني فضحك الملوكل والجلساء واعتزل ابن الجهم وقال مروان [الطويل]: عهذنا أباه الجهم لم يك شاع ( هذا علي ويحه يدعي الشيئزا ولر ولكن أبي قد كان جارا لأمه فلما ادعى الاشعار أوقمني أمرا الاغلي82-81/12 الاغلي: يعيني الاغشي: العينا :الاغتي: ويع الاغلي: وانخزل «الاغلي: بعده.
~~الاغاني: لقنرك يا الجيم بن بذر بشاع
صفحه ۵۱۳