209

کتاب الاوراق

كتاب الأوراق

ژانرها

1884ه66ل46-600.6 [143و]

التبس الرهبان في الصوامع يتعبدون وقد زهدوا ي الدنيا وهم كفار لي النار ذا مثل أولانك فليسوا بهذا على من لا يعقل منهم، وي رده الهدايا يقوله البعلري: (الكاملا: زنث هدايا المهرجيان ولم تكن قشخو النفوس الوفر عن مستفادفا ر وعابيت اعياد المضلين معلتا ولو لا التحزي للهدى لم تعادفا ولهذه القصيدة خبر.

~~((42 حدثي أبو بكر ين المهتدي قال: قال لي البحتري: كتت آثر2

الناس عند أبيك أنشدته قصيدتي التي أولها:

بأخلاقه أو داخل1 في عدادفا

غدا المهددي بالله والغيث ملحق

لنا أوجه الأيام بقد ارددارها

حعننا به عقد الليالي واشرقت

سرث كبفاه الخلافة رغبة

اليه بأؤفي، قصدها واعتمادفا

ولكتها اختارته بعد ارتيايفا

فما علقته خبط عاشية الدجي

له غاية في جدها واجتهارها

مزايد تفس في تقى الله لم تدع

وما ثقلث منه الخلافة شيعة

اوقد مكنثه عنوة من قيادفا

ولا نالت الدتيا به حين آسرفت

ا له ي تباهي حسنها واحتشادفا

لسجادة السيا أحسن منظرا ن التاج في أخجاره1 واتقايقا [143ظ]

ل وللصوف أخرى بالانقة من سناء الحرير وان راقت بصيع حسادفا بقيت أمير المؤمنين وأثفتث حيائ غقر الدهر قبل نفايها الفصية ل بيولته 2ر674_679 پبوله رننت ب الاصل الل ليوله زلند لم الاصل فاوفى بلاتقط، والتصويب من بيوله نيوليه شيفت ل الصلن لحجارها. والتصويب من بيولهه نيوليه سسبا سوله اؤلي

صفحه ۳۸۲