168

خاص الخاص

خاص الخاص

پژوهشگر

حسن الأمين

ناشر

دار مكتبة الحياة

شماره نسخه

لا يوجد

سال انتشار

لا يوجد

محل انتشار

بيروت/لبنان

أَفِي الْحق أَن يعْطى ثَلَاثُونَ شَاعِرًا ... وَيحرم مَا دون الرضى شَاعِر مثلي كَمَا ألحقت وَاو بِعَمْرو زِيَادَة ... وضويق بِسم الله فِي ألف الْوَصْل وَقَوله فِي وصف شعره: قواف إِذا مَا رَوَاهَا المشو ... ق هزت لَهَا الغانيات القدودا كسون عبيدا لِبَاس العبيد ... وأضحى لبيد لَدَيْهَا بليدا أَبُو الْقَاسِم بن أبي الْعَلَاء الْأَصْفَهَانِي - من دُرَر نتائجه وغرر أحاسنه قَوْله من صَاحِبيهِ: فَإِن قيل لي صبرا فَلَا صَبر للَّذي ... غَدا بيد الْأَيَّام تقتله صبرا وَإِن قيل لي عذارا فو الله مَا أرى ... لمن ملك الدُّنْيَا إِذا لم يجد عذرا وَقَوله فِي الإستبشار بالبشرى: ورد البشير بِمَا أقرّ الأعينا ... وشفى النُّفُوس فنلن غايات المنى

1 / 174