أوجه فضله ﷺ.
ثم كتب فصلًا: فاضل فيه بين ما أوتي سليمان ﵇ وبين ما أوتي نبينا محمد ﷺ، وبين أوجه فضله ﷺ.
ثم كتب فصلًا: فاضل فيه بين ما أوتي يعقوب ﵇ وبين ما أوتي نبينا محمد ﷺ، وبين أوجه فضله ﷺ.
ثم كتب فصلًا: فاضل فيه بين ما أوتي يوسف ﵇ وبين ما أوتي نبينا محمد ﷺ، وبين أوجه فضله ﷺ.
ثم كتب فصلًا: فاضل فيه بين ما أوتي يحيى ﵇ وبين ما أوتي نبينا محمد ﷺ، وبين أوجه فضله ﷺ.
ثم كتب فصلًا: نبَّه فيه عن أن المقصود من هذا التفضيل ليس التنقص من المفضول، بل كل الأنبياء كان عند الله وجيهًا، وكان كل منهم نبيًّا نبيهًا صلى الله عليهم وبارك وسلم، وأجاب عن قوله ﷺ «لا تفضّلوني على يونس بن متى» وقوله: «لا تفضّلوا بين أنبياء الله».
ثم كتب فصلًا: أورد فيه فضله ﷺ على سائر الأنبياء عمومًا.
ثم كتب فصلًا: ذكر فيه خصائص النبي ﷺ التي اختص بها دون غيره من واجبات ومحظورات ومباحات وتكرُّمات.
ثم كتب فصلًا: ذكر فيه خصيصة النبي ﷺ في فضل الصلاة عليه.
ثم كتب فصلًا: سرد فيه جملة من خصائص النبي ﷺ.
ثم كتب فصلًا: ذكر فيه خصائص النبي ﷺ في ميلاده.
ثم كتب فصلًا: سرد فيه جملة من خصائص النبي ﷺ.
ثم كتب فصلًا: ذكر فيه خصيصة النبي ﷺ في طيب ريحه.
ثم كتب فصلًا: سرد فيه جملة من خصائص النبي ﷺ.
ثم كتب فصلًا: ذكر خصيصة النبي ﷺ في أسمائه.
1 / 291