کشف الشبهات
كشف الشبهات
پژوهشگر
د عبد المحسن بن محمد القاسم
شماره نسخه
الثانية
سال انتشار
١٤٤٢ هـ - ٢٠٢٠ م
وَسِرُّ المَسْأَلَةِ (^١): أَنَّهُ إِذَا (^٢) قَالَ: أَنَا لَا أُشْرِكُ بِاللَّهِ (^٣).
فَقُلْ لَهُ (^٤): وَمَا الشِّرْكُ بِاللَّهِ (^٥)؟ فَسِّرْهُ لِي!
فَإِنْ (^٦) قَالَ: هُوَ عِبَادَةُ الأَصْنَامِ!
فَقُلْ (^٧): وَمَا مَعْنَى (^٨) عِبَادَةِ الأَصْنَامِ؟ فَسِّرْهَا لِي (^٩)!
فَإِنْ (^١٠) قَالَ: أَنَا لَا أَعْبُدُ إِلَّا اللَّهَ (^١١).
فَقُلْ (^١٢): مَا مَعْنَى (^١٣) عِبَادَةِ اللَّهِ وَحْدَهُ (^١٤)؟ فَسِّرْهَا لِي!
فَإِنْ (^١٥) فَسَّرَهَا (^١٦) بِمَا بَيَّنَهُ القُرْآنُ (^١٧)؛ فَهُوَ المَطْلُوبُ، وَإِنْ (^١٨) لَمْ
_________
(^١) في أ: «وترا المسألة»، وفي ب: «ومن المسألة» وهو تصحيف.
(^٢) «إِذَا» ساقطة من ك، وأُلحقت في م بخطٍّ مغاير.
(^٣) في ح، ل، م زيادة: «شيئًا»، و«بِاللَّهِ» ليست في ب.
(^٤) في ك: «فقله»، و«لَهُ» ليست في ب، هـ، ز، ح.
(^٥) «بِاللَّهِ» ليست في ب، د، ي.
(^٦) في هـ، ط: «وإن».
(^٧) في ي زيادة: «له».
(^٨) في ل، م: «ما معنى»، و«مَعْنَى» ليست في ج، هـ، ز.
(^٩) من قوله: «فَإِنْ قَالَ: هُوَ عِبَادَةُ الأَصْنَامِ» إلى هنا ليس في أ، ب، و، ح، ط.
(^١٠) في ج، هـ، ط، ي: «وإن».
(^١١) من قوله: «فَقُلْ: وَمَا مَعْنَى عِبَادَةِ الأَصْنَامِ؟» إلى هنا ليس في د، ك.
(^١٢) في ي زيادة: «له»، وفي ك: «ربه» وهو تصحيف.
(^١٣) في أ، ك: «وما» بدل: «مَا مَعْنَى»، وفي ب، ز، ط: «وما معنى».
(^١٤) «وَحْدَهُ» ليست في أ، و، ز، ل، م.
(^١٥) «فَسِّرْهَا لِي، فَإِنْ» ساقطة من ك.
(^١٦) في ج، د، ي: «فسَّر هذا».
(^١٧) في أ: «بينه اللَّه»، وفي ب: «بيناه»، وفي و: «بينته» - و«القُرْآنُ» ساقطة منها -، وفي ز، ك: «بينه اللَّه في القرآن»، وفي م: «بينه اللَّه في كتابه»، و«القُرْآنُ» ليست في ج.
(^١٨) في أ: «فإن»، وفي و: «وإلَّا».
1 / 99