ما بقي.

ووافقه الصوريّ في إمالة خاب (١) وهي في أربعة مواضع: موضع في إبراهيم (١٥) ومثله في الشمس (١٠) وموضعان في طه (٦١، ١١١).

وافقه الكسائيّ وأبو بكر وخلف في بل ران (٢).

واتفقوا على تفخيم ما كان مضارعا أو في أوله همزة التعدية أو أمرا، وذلك نحو: أشاء (الأعراف/ ١٥٦) ويشاء (٣) وتشاء (٤) وأجاءها المخاض (مريم/ ٢٣) وأزاغ الله قلوبهم (الصف/ ٥) ولا تخافوهم وخافون (آل عمران/ ١٧٥) والله أعلم.

...

٢٣٤، وغاية النهاية ٢/ ٢٧٠، طبقات المفسرين للسيوطي/ ١١٨).

(١) وفي رواية للأخفش عنه بالفتح (النشر ٢/ ٦٠).

(٢) وقرأ الباقون هذا الحرف بالفتح (النشر ٢/ ٦٠).

(٣) البقرة/ ١٠، وينظر: هداية الرحمن/ ٢٠٧.

(٤) آل عمران/ ٢٦، وينظر: هداية الرحمن/ ٢٠٧.