والثاء نحو: بالبيّنات ثمّ [البقرة/ ٩٢] والنّبوّة ثمّ [آل عمران/ ٧٩] استثنى (١) عنه العراقيون التّوراة ثمّ [الجمعة/ ٥] والزّكاة ثمّ [البقرة/ ٨٣] وبالوجهين فيهما قرأت من طريق المصريين.
والجيم نحو: الصّالحات جناح [المائدة/ ٩٣]، المؤمنات جنّات (٢) والذال نحو: المسكنة ذلك (٣) [آل عمران/ ١١٢] والدّرجات ذو العرش [غافر/ ١٥] إلّا في قوله تعالى: فآت ذا القربى حقّه [الروم/ ٣٨] وبالوجهين فيه قرأت من طريق المصريين.
والزاي: بالآخرة زيّنّا [النمل/ ٤]، فالزّاجرات زجرا [الصافات/ ٢] إلى الجنّة زمرا [الزمر/ ٧٣] ولا رابع لها.
والسّين/ ٥١ ظ/ نحو الصّالحات سندخلهم [النساء/ ٥٧] والسّحرة ساجدين [الأعراف/ ١٢٠] والبنات سبحانه [النحل/ ٥٨].
والصّاد: والصّافّات صفّا [الصافات/ ١]، والملائكة صفّا [النبأ/ ٣٨] فالمغيرات صبحا [العاديات/ ٣] ولا رابع لهن.
والشّين: السّاعة شيء [الحج/ ١] وبأربعة شهداء [النور/ ٤، ١٣] موضعان (٤)، واختلف عنه في قوله تعالى: لقد جئت شيئا فريّا [مريم/ ٢٧] فأظهره العراقيون، وبالوجهين قرأت من طريق المصريين، ولا خامس لهن.
والضّاد: والعاديات ضبحا [العاديات/ ١] ولا ثاني له.
والطّاء نحو الصّلاة طرفي النّهار [هود/ ١١٤] والصّالحات طوبى [الرعد/ ٢٩] والملائكة طيّبين [النحل/ ٣٢]. واختلف عنه في قوله تعالى: ولتأت