وتزعم الطائفة الخبيثة الرافضة، ومن يتبعهم في الجهل والضلال- عليهم من الله ما يستحقونه من الربال، وعام النكال- أن بعض أهل البيت مدفون في هذا المكان وذلك من أعظم البهتان.
وإنما هو طريق للمسلمين، لا يشك فيه من له أدنى بصيرة وتمسك بالدين.
فأجبت السائل إلى ما سأل، ليعلم الحق في ذلك، ولا يلتفت إلى قول كل ضال هالك.
فأقول- وبالله التوفيق، وبيده الهداية إلى سواء الطريق-:
1 / 47
٣ - كلام الإمام ابن ناصر الدين الدمشقي في القبر الذي عند جيرون
٤ - موقف العلامة البلاطنسي الدمشقي من القبر الذي عند جيرون
٥ - كلام الإمام الإخنائي حول حقيقة المكان الذي عند جيرون
٦ - كلام الشيخ ابن النيربي حول حقيقة المكان الذي عند جيرون