- ز -
(١١) حكمتُ على كُلِّ حديث أو أثر بما يناسب حاله- حسب ما ظهر لي- من حيث القبول أو الرَّد، مستشهدًا ومستأنسًا بكلام مَنْ سبق من علماء الحديث.
(١٢) شرحتُ الألفاظ الغريبة الوارِدة في متن الحديث، وذلك بالرُّجُوع إلى كتب الغريب، وشُروح السُّنَّة.
(١٣) ختمتُ البحث بذكر أهم النتائج التي توصلتُ إليها.
(١٤) وأخيرًا ذيلتُ الكتاب بفهرس للأحاديث والآثار، مُرتبًا على حروف المُعجم، مع بيان درجته، وفهرس للرُّواة المترجم لهم، ذاكرًا خلاصة القول فيهم، جرحًا وتعَدِيلًا، وفهرس آخر للمراجع والمصادر، والله الهادي إلى سَواء السَّبيل.
المقدمة / 7