- ف -
وقَالَ ابن النَّجار: " كانَ صدُوقًا، من أعيان الشُّهود" (١).
مؤلفاته:
للعلاَّمة زَاهِر الشَّحَّاميِّ مُؤلفات عَدِيدة، فكانَ ﵀ ذا حُبٍّ للرِّواية، وله اطَّلاعٌ واسعٌ بالأجزاء الحديثية، وقد ذكر العُلماءُ له من المُصَنَّفات الكثير، فَمِن ذلك (٢):
(١) عَوَالي مَالك.
(٢) عَوَالي ابن عُيَيْنَة.
(٣) عَوَالي ابن خُزَيمَة.
(٤) عَوَالي السَّرَّاج.
(٥) عَوَالي عبد الرَّحمن بن بشر النَّيسابُوريُّ.
(٦) عَوَالي عبد الله بن هاشم.
(٧) تُحفتي الْعِيدَيْنِ (٣).
(٨) المشيخة.
_________
(١) انظر: لسان الميزان، (٣/ ٤٩٠).
(٢) انظر: سير أعلام النبلاء، (٢٠/ ١١)، وتأريخ الإسلام، (٣٦/ ٣١٨)، والأعلام للزركلي، (٣/ ٤٠)، والرسالة المستطرفة، (ص:١٠٠).
(٣) يعني هذا الكتاب، وكتاب آخر، وهو: تحفة عيد الأضحى. انظر: السير (٢٠/ ١١).
المقدمة / 17